السبت، 28 أغسطس 2010

أريد كتاباً مبهجاً..

 
لطالما تسآءلت، لماذا نكتب عن مأسينا؟

لماذا نفضلَّ الكتب الحزينة التي توجعنا لحد مشاركة أبطالها البكاء أو التباكي!؟

بعض الروايات تضرب على وتر حساس فلا تستطيع إلا تعيشها بكل كيانك فكرك ومشاعرك لحظة لحظة، دمعه دمعة، قالت لي صديقة: أعرف مزاجك جيداً من قراءاتك!؟

في الحقيقة هو ليس مزاجي بقدر ماهو متوفر وتقدمة الكتب!

"أريد كتاباً مبهجاً، ماذا تقترحون؟" رسالة قصيرة أرسالتها لمجموعة ، ولم تكن بعض الردود متوقعة-فالصمت أول توقعاتي وآخرها- فبضع الأسئلة لا تجد إجابات!

أ "ليس هناك ما مبهج "!  أبحث عن كتاب مبهج، فماذا تقترحون؟



"ليس هناك ما يبهج" مجموعة قصصيه لعبده خال!

هناك 3 تعليقات:

  1. رئعة جدا جدا جدا

    "أريد كتاباً مبهجاً، ماذا تقترحون؟" رسالة قصيرة أرسالتها لمجموعة ، ولم تكن بعض الردود متوقعة-فالصمت أول توقعاتي وآخرها- فبضع الأسئلة لا تجد إجابات

    ردحذف
  2. هل تقصدين كتب أدبيّة يا إيمان ؟

    ردحذف
  3. نعم، لماذا لا يبهجنا الأدب.. أو نادراً ما يفعل!!

    ردحذف